Arabic
Blogs
إلى من سجل في برنامج البناء المنهجي:\n\nلا تجعل هدفك الآن إنهاء الأربع سنوات، ولا تحسب حسابها.\nبل اجعل الهدف: إنهاء المرحلة التمهيدية باستفادة تامة، واجعلها بوصلة لك وسببا في اتخاذ قرارك التالي: هل تُكمل أم لا؛ بناء على مقدار الفائدة ومقدار تأثيرها في سلوكك وفكرك وقلبك وحياتك.\n\nوهذه المادة المقررة في المرحلة التمهيدية هي من أهم المواد التي ستدرسها خلال الأربع سنوات،\n\nوتتضمن هذه المادة بيان أهم ما تحتاجه من القضايا الكبرى التي خُلقْتَ لأجلها، كما تتضمن أهم المنطلقات التي تعينك على السير إلى الله بطريقة صحيحة في واقع صعب مليء بالاختلافات والصراعات والفتن والشهوات،\nكما أنها تتضمن بيان ما يجب عليك تجاه أمة محمد ﷺ من مسؤوليات وليس تجاه نفسك فقط.\n\nفالآن لا تفكر في الأربع سنوات ولا كيف تستمر فيها، وإنما فكر في هذه المادة فقط، وأعطها حقها، واستفد منها غاية الاستفادة،\nثم بعد ذلك قرر الاستمرار من عدمه.\n\nلكن لا تضيع الفرصة ولا تستطل الطريق، فالبدايات مهمة، والنهايات تقترب مع الاستمرار فلا تحمل همها.\n\nثبتنا الله وإياكم 🌹
اشتد الجوع على أهلنا في شمال غزة إلى درجة تُنذر بعقوبة إلهية عاجلة على القادرين على فك هذا الحصار وإدخال المساعدات بأي وسيلة فلم يفعلوا.\nوهذه العقوبات الإلهية إذا نزلت لا ينجو منها إلا من أنكر الظلم والمنكر، \nفاعمل ما يمكنك في هذا الإنكار، وابذل ما تستطيع لفكّ هذا الحصار.\n\nولا بد من تكثيف النشر والتعاون عليه وتجاوز قيود تحديد المحتوى.\n\n #حصار_غزة
هل لا زلت على عهدك بتغيير حياتك ومستوى تفكيرك وآمالك مع أحداث غزة؟ أم أنك رجعت إلى آمالك المحدودة الضيقة واهتماماتك الصغيرة التافهة؟\n\nإذا كنتَ ممن تألَّم لإخوانه في بداية الأحداث واكتشفْتَ حينها زيف النموذج الغربي وكذب شعارات حقوق الإنسان وعرفت مقدار التآمر والتواطؤ والخذلان فإن الأمر لا يزال كما هو إلى اليوم بل لم يزدد إلا شدة ووضوحا؛ فلماذا تراجعتَ وتوقفت ونسيت؟\nأم أنها كانت موجة تفاعل عاطفي وانتهى كل شيء؟\nأم أنك لم تنس ولكنك يئست وأصابك القنوط والإحباط؟ فلماذا؟ ألست تؤمن بالله ولقائه؟ ألستَ تعلم أنه الحق سبحانه؟ ألم يخبرنا في مواضع كثيرة من كتابه الحق بسنة الابتلاء؟\nأنسيت ما أصاب المؤمنين به على مر التاريخ من الشدائد والابتلاءات؟ \nألستَ تقرأ سورة البروج وآل عمران؟\n\n ثم؛ ألستَ تؤمن أنه لا تزال للإسلام مرحلة عزّ قادمة بشّر بها النبي ﷺ في كثير من أحاديثه؟\nوصدقني هي ليست عنّا ببعيد، وما هذه الجرائم الشديدة في حق المستضعفين إلا مقدمات لعقوبات إلهية تطال المعتدين والظالمين ومن شايعهم.\nثم ينصر الله دينه ويورث الأرض من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين.\n\nفقم يا صاحبي، ولا تيأس، واستعن بالله ولا تعجز، وأحسن الظن بالله، وعش همّ إخوانك في غزة وغيرها من البقاع التي يُستَضعَف فيها المسلمون، واجعلهم في دعائك وبذلك وحديثك واهتمامك ونصرتك وعطائك،\nوارقَ بحياتك وآمالك عن التفاهات والمعاصي والصراعات الشخصية، واجعل وقتك وتفكيرك في السعي الحقيقي لتكون من حملة هذا الدين العظيم ومن السائرين على طريق الأنبياء والمرسلين.
في ظل الأحداث الكبرى التي تجري في الأمّة -كما في غزة وغيرها-، وفي الأوقات التي تحتاج فيها الأمة إلى طاقات أبنائها وإلى اجتماع كلمتها: \nلا تتوقف تيارات الغلوّ العقدي عن ممارسة أولوياتها الخاصة: (الطعن والتجريح والتبديع والتكفير) والذي يطال -في العادة- المصلحين والدعاة والعاملين للإسلام.\nهذا هو الحال منذ ٣٠ سنة تقريبا، لم يتركوا داعية ولا مصلحا ولا مجاهداً من طعنهم وتشكيكهم -إذا كان يخالفهم في تصوراتهم الضيقة-، وكل ذلك تحت شعار (حماية العقيدة والتوحيد وتعظيم السلف ومحاربة الحركية والبدع).\n\nوهم يتوزعون إلى تيارات متفرقة -ومتناحرة أحياناً- انبثقت كلها عن منهجية واحدة، يجمعها (الغلوّ في الدين، والشدة على المخالفين، وكثرة الجدل والردود، والتسلط على الدعاة والمصلحين) \nوتتنوع صور هذا الغلو بحسب التيار الداخلي لهؤلاء الغلاة.\n\nولم تقتصر جناية هؤلاء على العقيدة والسلف، بل تجاوزتها إلى الجناية على العقول ومبادئ التفكير السليم، وعلى الأخلاق والمروءة.\n\nومن يعرف القوم يدرك قبيح آثارهم، وعظيم جنايتهم، ومن لا يعرفهم ولا يكون صاحب علم أو عقل أو فهم لمقاصد الإسلام وكلياته ومركزياته؛ فقد يغترّ بشعاراتهم.\nوأكبر خطأ يقع فيه المبتدئ: هو أن يظن في طريقتهم بأنها طريقة معتبرة، فيتعامل معهم باعتبارهم مشايخ أو علماء، ويتعامل مع افتراءاتهم وشذوذاتهم وكأنها قول علمي معتبر، فيظن بأنها خلافات علمية بين المشايخ أو صراعات داخلية؛ والحال ليس كذلك.\n\nومن يقرأ تاريخ هذا التوجه وأصوله يدرك بأن هذه الفئة لا يقمعها الرد العلمي ولا الحجة والنقاش، فهم إنما يقتاتون على الردود، ولذلك فإنه -ومع أهمية التحذير منهم وكشف باطلهم وتوعية الطلاب بحقيقتهم- فإن الانشغال بالرد التفصيلي عليهم لإقناعهم = خطأ، \n\nوالصواب في التأثير والتغيير هو في البناء البديل، \n\nولذلك أقول:\n\nسيُبنى في المستقبل القريب -بإذن الله تعالى- جيل جديد تأسس على معايير الهدي النبوي، جيل ينطلق من سعة الإسلام وعظمته وقوته ومحكماته؛ \nجيل يتخذ المدرسة النبوية أنموذجاً، \nوالتزكية زاداً، \nوالعلم ضماناً، \nوالحكمة منهاجاً، \nوالعمل سبيلاً، \nوالأمة قبلةً، \nوإحياء الإسلام غاية.
لا تزال قوات الاحتلال ترتكب المجازر بحق أهلنا في غزة بتغطية وحماية دولية، وفي ظل تآمر وتخاذل وعجز وتكبيل.\nولن يضيع الله جهد الثابتين الصابرين ولا دعاء الصادقين الصالحين، ولا جهد العاملين المؤازرين ولو بالقليل، وحسبنا الله ونعم الوكيل.\n\n (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون)
اللهم ضيق على من ضيق على أهلنا في غزة، ومنع عنهم الطعام والدواء،\nوانتقم ممن تآمر ضدهم، \n\nواكشف برحمتك وعزتك كربة أهل غزة \nواجبر مصابهم وعوضهم خيراً.\n\n\nأنت حسبنا ونعم الوكيل
اليوم ينتهي موعد التسجيل في الدفعة الخامسة من برنامج البناء المنهجي \n\n\nhttps://forms.gle/CmB3M71H57ya61589
من كان يظن أن دماء المستضعفين وآهات المقهورين واستغاثات الأرامل ستضيع في الهواء إلى الأبد فهو لا يفهم سنة الله ولا يعرف تاريخ هذه الأمة ولا قوتها الكامنة التي لم تنكسر أمام جحافل التتر ودسائس الباطنية ورايات فرسان الهيكل.\nهذه الأمة ستنهض من جديد وستكون هذه الآلام وقود انطلاقتها، ونور الوحي دليلها،وسيمكر الله بالماكرين المحاربين لدينه.
«فرفع يديه ﷺ، وقال : "اللهم أمتي أمتي ". وبكى» أخرجه مسلم.\n\nفرضي الله عمّن كان همه نصرة هذه الأمة وجمْع كلمتها والعطف على ضعيفها وإرشاد جاهلها،\nوقاتل الله من كان همّه محاربة هذه الأمة وتفريق كلمتها والتسلط على ضعيفها ونشر الجهل والفساد فيها.
طفلة صغيرة جميلة، اسمها مارية، بادرت بكتابة هذه الورقة وجعلتها عند سريرها، لتذكِّرَ نفسها بالدعاء لأهل غزة والسودان وسورية.\nحفظها الله لوالديها وبارك فيها وأصلحها.\n\nهم أطفال ولكنهم يتعلمون ويفهمون ويتأثرون بالتربية، وهذه رسالة للأمهات خاصة: ربوا أولادكم وبناتكم على الشعور بآلام الأمة والتفاعل مع قضاياها.
الحمد لله انطلق ركب البناء المنهجي اليوم في رحلة العلم والوعي والإيمان، ونسأل الله بعزته ورحمته أن يرعى هذه الرحلة بعينه التي لا تنام، وأن ينزل علينا رحمته وبركته.\nوأول ما استفتحنا به دروس هذا المشوار الطويل: (بابٌ في مرجعية الوحي والتسليم له) ضمن المنهاج من ميراث النبوة.
كيف صبرت سمية أمام رمح أبي جهل؟\nكيف صبر مصعب بن عمير؟\nكيف نكون مثلهم؟\nمن سينصر الإسلام؟\n\nهذا هو السبيل..\n\nولمشاهدة بقية الفيديو من هنا
،\n\n- كان صلاح الدين الأيوبي يقصد اختيار معاركه أيام الجُمَع، "لا سيما أوقات صلاة الجمعة؛ تبركاً بدعاء الخطباء على المنابر".\n- وبالفعل؛ فقد اتفقت فتوحاته لقلاع الساحل وانتزاعه إياها من الصليبيين في أيام الجُمَع، "وهي علامة قبول دعاء الخطباء المسلمين"\n\nذكر ذلك مُرافق صلاح الدين، وهو القاضي بهاء الدين بن شداد، في كتابه: (النوادر السلطانية ص ١٢٦، ١٤٨) \n\nولذلك؛ فإنّ عناية المسلمين بالدعاء سوياً في المساجد أيام الجمع وفي قنوت الصلوات خلف الإمام مهم جدا في هذه الأحداث الكبرى التي تحصل في الأمة عامة وفي غزة خاصة.
أهمية المحافظة على اليقظة وعلى المكتسبات العظيمة من أحداث غزة:
ليس غريباً أن يصل الحال بهؤلاء إلى تكفيري أو تكفير الشيخ محمد الددو، فهذا غير غريب على من يكفر الإمام النووي وابن حجر رحمهم الله تعالى.\nلكن الغريب حقاً هو أنه لا يزال هناك من يثق بهؤلاء الغلاة ويسمع منهم ويظن أن ما يطرحونه معتبراً عند أهل العلم.\nوالغريب هو إعراض البعض من الصغار والمبتدئين -وهم قلة والحمد لله- عن تزكيات العلماء والمشايخ المعروفين لبرنامج البناء المنهجي وتعلقهم ببعض الأطروحات الشاذة التي تفتقد للفقه في الدين، وتصلني منهم رسائل وتعليقات واستفهامات لن يكون جوابها أكثر مما قدمه الإنسان سابقا، ولا ينتظر هؤلاء ولا غيرهم توجهنا إلى الردود التفصيلية عليهم والانشغال بهم.\nومرة أخرى: مشاريع العمل ستغلب مشاريع التحذير من العمل بإذن الله تعالى.\nولا نتوكل إلا على الله وحده، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
من ثبّته الله كل هذه المدة فيوشك أن ينصره.\nاللهم فزد أهلنا في غزة ثباتاً وانصرهم نصراً مؤزَّراً
يظن البعض أن أذكار الصباح والمساء إنما هي ليُحفَظ الإنسان من الشرور فقط، بينما هي في الحقيقة تحقق ثمرات عظيمة في العبودية لله تعالى.\nوهذا مقطع صوتي لتوضيح الفكرة بعنوان:\n\nالعبودية لله في أذكار الصباح والمساء \nhttps://t.me/alsayed_ah/2095
الأسبوع الثاني من الدراسة في البناء المنهجي سيستبين من خلاله أصحاب العزائم من غيرهم.\n\nفالهمة الهمة يا طلاب البناء؛ فلا أملَ بلا عمل.
المنهاج من ميراث النبوة ؛ أُلِّف لمن؟
حين نتحدث عن نصرة الدين || \n\n\nفيديو جديد فيه مجلس قرآني متعلق ببيان مقاصد سورة الحديد.\n\nالمجلس كاملاً:\n https://youtu.be/bG1ZSnoTyw4?feature=shared
كلما عايش الإنسان الابتلاءات في سبيل الله ازداد فهماً وفقهاً لكثير من الآيات القرآنية التي لم يكن يعيش معها ويفقهها قبل ذلك.\nوهذا من بركة العمل ومن ثمرات الابتلاء.
الوعد هناك.. فلنصبر
ساعات طوال يبذلها هؤلاء الفتية يومياً في سبيل البناء الشرعي والعقلي، بالتوازي مع البناء الإيمانيّ والفكري وبناء الوعي. \nالصورة التقطت أثناء قيامهم بواجب البحث العلمي، والمتنوع إلى موضوعات فقهية وحديثية وعقدية.\nوهذا من فضل الله علينا وعليهم.\nسائلين الله تعالى أن يحفظهم ويبارك فيهم ويصلحهم ويصلح بهم، إنه سميع عليم.
سيّد الاستغفار: تجديد يومي لعهد العبودية مع الله ربنا سبحانه؛ ولا عجب أن يكون ثواب من يقوله -موقناً به-: الجنة.\n\nومهما شُغِلتَ عن شيء فلا تُشغَل عنه كل ليلة وصباح.
«فرفع يديه ﷺ، وقال : "اللهم أمتي أمتي ". وبكى» أخرجه مسلم.\n\nفرضي الله عمن جعل همّه كهمّ النبي ﷺ؛ فوجّه طاقاته نحو نصرة هذه الأمة وحِفْظ دينها وأخلاقها وفكرها، واعتنى بإيصال ميراثه إليها بالرحمة والحرص والحكمة دون تنفير أو تشويه.\nوقاتل الله من حارب هذه الأمة وجعل همّه نزع هويتها وإبعادها عن أصولها وميراث نبيها.\nوقاتل الله من كان سعيه في تفريق هذه الأمة وتنفيرها عن دينها.\n\nوالله إن من يحب النبي ﷺ حقّاً لا بد أن يحمل هم أمته ﷺ ويعمل لرفعتها ونصرتها وهدايتها ويحرص غاية الحرص على أبنائها، ويعتني بميراث النبي ﷺ ويوصله بأفضل الطرق التي تعينهم على الاهتداء به.\nوأما من يخون هذه الأمة ويضع يده في أيدي أعدائها أو يحارب صفوتها وخيارها أو يسعى لتفريقها فليس منها ثم ليس منها.
إن لم يكن هذا زمن العمل فمتى؟\n\nhttps://youtu.be/1md933YHaVM?feature=shared
الذين توقفوا عن المقاطعة سيتوقفون عن أي شيء مشابه؛ لأن المقياس لديهم شعوري شخصي، فاستمرارهم بقدر حرارة شعورهم.\nوأما المستمرون فهم يبنون على المبادئ لا على الشعور وحده، \nومِن شأن المبادئ: الثبات المرتبط بالمعنى والاستعلاء على دائرة العاطفة المجردة.\nوهكذا في سائر قضايا الأمة الإسلامية؛ إنما يثبت على نصرتها أصحاب المبادئ، ومِن هذه المبادئ يتولد الشعور فيظل بسببها متوهجاً.
لا تكن حبيس الأحزان والوساوس والخواطر، ولا تكن أسير "لماذا وكيف"، ولا تنظر إلى المقصرين والمتخاذلين والمتواطئين، بل انظر لما يجب عليك أنت، بحدود قدرتك التي سيحاسبك الله عليها، وحوّل عاطفتك وغضبك إلى عمل؛ دعاء، تبرع، توعية، تعاطف، قوة إعلامية، مساندة، وبناء للنفس بصدق، وتوكل على الله فيما تعمل، واصدق معه فهو الرقيب على قلبك، وأبشر بالخير ثم أبشر.\nوأما من كان بيدهم تغيير هذه المعادلة الظالمة ثم لم يفعلوا فنسأل الله ألا يعمّنا بعقابه إذا عاقبهم ونستغفره ونتوب إليه.\n #خذلان_غزة_جريمة
(وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب)\n\nمجلس إيماني في مراتب اليقين وبواعث الإصلاح ونصرة الدين\n\nhttps://youtu.be/zHKjHewGU-M?feature=shared
من لم ير في هؤلاء الضالين وأمثالهم خطراً حقيقياً على أمة الإسلام فليراجع فهمه للتاريخ والواقع.
الطريق إلى بيت المقدس || تشويقة:\n\nhttps://youtu.be/-Byc8FI0HTY?feature=shared
الحلقة الأولى من سلسلة:\n\nالطريق إلى بيت المقدس\n\nhttps://youtu.be/umuepPBNeO0?feature=shared
لا تسكت ولا تتوقف عن أي شيء تستطيع عمله من الدعاء والدعم المالي والإعلامي وبيان حال المجرمين ونشر الوعي، وعلى مستواك الشخصي اترك ما يشغلك عن العناية بقضايا الأمة وفهم الإسلام ونصرته والاستقامة على ما يحبّ الله تعالى، و #خذلان_غزة_جريمة ولن يسألك الله عما ليس بيدك فلا تكثر اللوم بل اجتهد في العمل، وعلى الله التكلان.
تعزية ووقفة وتذكير حول زلزال تركيا وسوريا:\nhttps://youtu.be/lyQbfu6gC18\nاللهم ارحم المتوفين واجبر المصابين واشف الجرحى
الحلقة الثانية من سلسلة \n\nالطريق إلى بيت المقدس \n\nوتحتوي على الحديث عن:\n- السلاجقة وتأثيرهم \n- شخصية نور الدين زنكي \n\nhttps://youtu.be/zlgNTtdGR2A?feature=shared
وبعد أن مضى على هذا المنشور أكثر من ثلاث سنوات، \nوبعد كل ما جرى خلالها على الإسلام والمسلمين والمصلحين والعاملين،\n\nفإني والله ما ازددت إلا يقينا وفألاً وأملاً بالخير والفلاح القريب لهذه الأمة.
هكذا غيّرهم القرآن وأثّر فيهم وكان هادياً لهم:\n\nhttps://youtu.be/1PgE5YJMgNc?feature=shared
الاحتفال بالبطولات الكروية وقت حصار المسلمين في غزة:
رأيت اليوم بعض التعليقات الثمينة المبهجة المتعلقة بتأثير مواد الأيام الأولى من البناء المنهجي؛ فلله الحمد.\nووصية سريعة لمن لم يبدأ بعد،\nأو بدأ ولم يُعط المواد حقها،\n\nلا زال بإمكانك الاستدراك؛ فالهمة الهمة.
في زمن الظلام والتيه، نسير برفق متلمّسين معالم الطريق، علىٰ نور سِراج كتاب الله.\n\nبودكاست سراج: #رسالة_الله_الأخيرة.\n\nhttps://youtu.be/6E5K7AZNb3Y
موضوع الحلقة القادمة من سلسلة خير القرون ترك في نفسي أثراً كبيراً، لأنه متعلق بالشهداء السابقين الذين حفظ الله بهم الإسلام ولم يدركوا مراحل الفتح والغنائم والثمرات الدنيوية، وفيهم أعلام ونجومٌ لا يعرفهم أكثر الناس مع كونهم من السابقين إلى الإسلام ومن أهل بدر وممن شهد المشاهد مع رسول الله ﷺ. وستُنشر الحلقة غداً الثلاثاء بإذن الله تعالى وهي الحلقة الرابعة من هذه السلسة، نسأل الله التوفيق والبركة.
أمام المجاعة الحاصلة في غزة فإن الإغاثة المالية لأهلنا ضرورة واجبة، ومؤثرة، وخاصة في شمال غزة التي صبر سكانها صبراً شديداً أمام خطة التهجير.\n ومن واجبهم علينا المساندة بكل ما يمكن، وهذا من أفضل الأعمال وأزكاها وأوجبها.\n\nولا بد أن تتحرى حين تتبرع بأن تكون الجهة التي تضع مالك فيها، جهة يتوفر فيها:\n١- الأمانة \n٢- والديانة \n٣- والقدرة على الإيصال،\nوهذا موجود بفضل الله لمن يبحث ويتحرى ويدقق ولا يستسلم للعقبات، كما يفعل الناس حينما يتحرون في مطالبهم الشخصية الثمينة.\n\nمع العلم بأن هناك من يستغل آلام الناس لسرقة أموالهم ولا يتورع عن الشعارات البراقة، دينية كانت أو غيرها، وهذه من الفتن الشديدة في هذا الزمن ولكنها لا تمنع الصادق من البذل.\n\n #خذلان_غزة_جريمة
كان هذا البثّ في ساحة المسجد الأقصى ليلة البارحة عن قصة تحرير المسجد الأقصى على يدي صلاح الدين الأيوبي، وتمّ عرض خطبة التحرير التي تلاها القاضي محيي الدين بن الزكي. وتتمة القصة والخطبة ستُعرض ليلة عيد الفطر بإذن الله تعالى في فيديو مطوّل ضمن سلسلة الطريق إلى بيت المقدس.
الحال في الشمال السوري يتطلب وقفة الصادقين بكل ما يستطيعون لجبر الناس في مساكنهم وجراحهم من أثر الزلزال؛ فرضي الله عن كل من يقف مع إخوانه وقفة صدق.\nفالكربة شديدة،\nوالمصائب مجتمعة،\nولا حول ولا قوة إلا بالله.\nوليحرص المنفق على من عُرف بالأمانة في إيصال المساعدات.\nومن يبحث يجد.
حلقة اليوم من سلسلة الطريق إلى بيت المقدس مدتها ساعة ونصف؛ فاحسبوا حسابكم :)
الحلقة الثانية من سلسلة الطريق إلى بيت المقدس تُنشر اليوم، وسيستمر النشر أسبوعياً كل جمعة بإذن الله.\n\nوهذه السلسلة التاريخية فيها اتصال كبير بواقعنا بصورته السلبية والإيجابية، والقصد منها استخراج الفوائد الإصلاحية والسننية، وفهم طبيعة أدوار المنافقين والمجرمين والمتواطئين، وقصص البطولة والتضحية في نصرة الإسلام، وبيان النماذج المتفاوتة تجاه قضايا الأمة ما بين النصرة والخذلان، والتفاعل والجمود، وكذلك ما يتعلق بفهم الواقع.\n\nمع العلم بأن السلسلة ستطول وغالباً ستتجاوز العشرين حلقة وقد تصل إلى الثلاثين والعلم عند الله.
الروبوتات الخاصة بنا
@telestormauthbot